اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا)
حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Copy_o13
اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا)
حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Copy_o13
اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةحكم التوسل بالاولياء و الصالحين I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
حكم التوسل بالاولياء و الصالحين NG7zNXg9DdkAAAAASUVORK5CYII=

 

 حكم التوسل بالاولياء و الصالحين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
tazotazo010
عضو برونزى
عضو برونزى



عدد المساهمات : 241
نقاط : 31020
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/08/2010

حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Empty
مُساهمةموضوع: حكم التوسل بالاولياء و الصالحين   حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Emptyالإثنين أغسطس 30, 2010 3:58 am

حكم التوسل بالاولياء وشرح حديث العباس رضى الله عنه حكم التوسل بالأولياء وشرح حديث
بسم الله الرحمن الرحيم
حكم التوسل بالأولياء وشرح حديث العباس رضي الله عنه
سماحة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
تاريخ الإضافة: 29/11/2006 ميلادي - 8/11/1427 هجري
زيارة: 88
السؤال:
هل هذا الحديث صحيح ؟ وهل يدل على جواز التوسل بجاه الأولياء ؟ الحديث هو: عن أنس بن مالك رضي الله عنه : ((أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه كَانَ إِذَا قَحَطُوا اسْتَسْقَى بِالْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ؛ فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا فَتَسْقِينَا، وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا. قَالَ: فَيُسْقَوْنَ))[1].
ــــــــــــــــــــ
[1] البخاري (1010) .
الجواب:
هذا الحديث الذي أشار إليه السائل حديث صحيح، رواه البخاري، لكن من تأمله وجد أنه دليل على عدم التوسل بجاه النبي أو غيره، وذلك أن التوسل هو اتخاذ وسيلة، والوسيلة هي الشيء الموصل إلى المقصود، والوسيلة المذكورة في هذا الحديث: نتوسَّلُ إليك بنبِيِّنا فَتَسْقِينا، وإنا نتوسل إليك بعَمِّ نبينا فَاسْقِنَا[1] المراد بها: التوسل إلى الله تعالى بدعاء النبي ؛ كما قال الرجل: يا رسول الله، هَلَكَتِ الأَمْوَالُ وانْقَطَعَتِ السُّبُلُ؛ فادْعُ اللهَ يُغِيثُنَا[2]. ولأن عمر قال للعباس: قُمْ يا عباس فَادْعُ الله، فَدَعَا. ولو كان هذا من باب التوسل بالجاه لكان عمر رضي الله عنه يتوسل بجاه النبي قبل أن يتوسل بالعباس رضي الله عنه، لأن جاه النبي عند الله أعظم من جاه العباس وغيره.
والحاصل: أن التوسل إلى الله تعالى بدعاء من ترجى فيه إجابة الدعاء لصلاحه لا بأس به؛ فقد كان الصحابة رضي الله عنهم يتوسلون إلى الله تعالى بدعاء النبي لهم، وكذلك عمر توسل بدعاء العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه .
فلا بأس إذا رأيت رجلاً صالحاً حرياً بالإجابة؛ لكون طعامه وشرابه وملبسه ومسكنه حلالاً، وكونه معروفاً بالعبادة والتقوى؛ لا بأس أن تسأله أن يدعو الله لك بما تحب؛ بشرط ألاّ يحصل في ذلك غرور لهذا الشخص الذي طلب منه الدعاء، فإن حصل منه غرور بذلك فإنه لا يحل لك أن تقتله وتهلكه بهذا الطلب منه؛ لأن ذلك يضره .
كما أنني أيضاً أقول: إن هذا جائز، ولكنني لا أحبذه، وأرى أن الإنسان يسأل الله تعالى بنفسه دون أن يجعل له واسطة بينه وبين الله، وأن ذلك أقوى في الرجاء وأقرب إلى الخشية، كما أنني أيضاً أرغب من أن الإنسان إذا طلب من أخيه الذي ترجى إجابة دعائه أن يدعو له أن ينوي بذلك الإحسان إليه؛ أي إلى هذا الداعي دون دفع حاجة هذا المدعو له؛ لأنه إذا طلبه من أجل دفع حاجته صار كسؤال المال وشبهه المذموم، أما إذا قصد بذلك نفع أخيه بالإحسان إليه، والإحسان إلى المسلم يثاب عليه المرء كما هو معروف - كان هذا أولى وأحسن . والله ولي التوفيق .
ــــــــــــــــــــ
[1] البخاري (1010) .
[2] البخاري (1014)، ومسلم (897) .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
حكم التوسل بالنبي
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
تاريخ الإضافة: 29/11/2006 ميلادي - 8/11/1427 هجري
زيارة: 82
السؤال:
ما حكم التوسل بسيد الأنبياء ؟ وهل هناك أدلة على تحريمه ؟
الجواب:
التوسل بالنبي [1] فيه تفصيل، فإن كان ذلك باتباعه ومحبته وطاعة أوامره وترك نواهيه والإخلاص لله في العبادة؛ فهذا هو الإسلام، وهو دين الله الذي بعث به أنبياءه، وهو الواجب على كل مكلف . . وهو الوسيلة للسعادة في الدنيا والآخرة.
أما التوسل بدعائه والاستغاثة به وطلبه النصر على الأعداء والشفاء للمرضى - فهذا هو الشرك الأكبر، وهو دين أبي جهل وأشباهه من عبدة الأوثان، وهكذا فِعْلُ ذلك مع غيره من الأنبياء والأولياء أو الجن أو الملائكة أو الأشجار أو الأحجار أو الأصنام .
وهناك نوع ثالث يسمى التوسل؛ وهو التوسل بجاهه أو بحقه أو بذاته؛ مثل أن يقول الإنسان: (أسألك يا الله بنبيك، أو جاه نبيك، أو حق نبيك، أو جاه الأنبياء، أو حق الأنبياء، أو جاه الأولياء والصالحين، وأمثال ذلك)؛ فهذا بدعة ومن وسائل الشرك، ولا يجوز فعله معه ولا مع غيره؛ لأن الله سبحانه وتعالى لم يشرع ذلك، والعبادات توقيفية لا يجوز منها إلا ما دل عليه الشرع المطهر .
وأما توسل الأعمى به في حياته ( فهو توسل به ) ليدعو له ويشفع له إلى الله في إعادة بصره إليه، وليس توسلاً بالذات أو الجاه أو الحق كما يعلم ذلك من سياق الحديث[2]، وكما أوضح ذلك علماء السنة في شرح الحديث .
وقد بسط الكلام في ذلك شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية رحمه الله في كتبه الكثيرة المفيدة، ومنها كتابه المسمى: «القاعدة الجليلة في التوسل والوسيلة» ، وهو كتاب مفيد جدير بالاطلاع عليه والاستفادة منه .
وهذا الحكم جائز مع غيره من الأحياء؛ كأن تقول لأخيك، أو أبيك، أو من تظن فيه الخير: اُدْعُ الله لي أن يشفيني من مرضي، أو يردّ علي بصري، أو يرزقني الذرية الصالحة، أو نحو ذلك - بإجماع أهل العلم . والله ولي التوفيق .
ــــــــــــــــــــ
[1] يعني بعد موته .
[2] المقصود به حديث عثمان بن حنيف رضي الله عنه: «أَنَّ رَجُلا ضَرِيرَ الْبَصَرِ أَتَى النَّبِيَّ فَقَالَ: ادْعُ الله أَنْ يُعَافِيَنِي. قَالَ: إِنْ شِئْتَ دَعَوْتُ لَكَ وَإِنْ شِئْتَ أَخَّرْتُ ذَاكَ فَهُوَ خَيْرٌ. فَقَالَ: ادْعُهُ فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَوَضَّأَ فَيُحْسِنَ وُضُوءَهُ فَيُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ وَيَدْعُوَ بِهَذَا الدُّعَاءِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ، يَا مُحَمَّدُ إِنِّي تَوَجَّهْتُ بِكَ إِلَى رَبِّي فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَتُقْضَى لِي، اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيَّ» رواه أحمد (4/138)، وفي طبعة الرسالة (28/478) قال الأرناؤوط: «إسناده صحيح ورجاله ثقات»، والترمذي (3578)، والنسائي في «عمل اليوم والليلة» (658-660)، وابن ماجه (1385).
ــــــــــــــــــــــــ
حكم التوسل وأقسامه
سماحة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
تاريخ الإضافة: 29/11/2006 ميلادي - 8/11/1427 هجري
زيارة: 48
السؤال:
ما حكم التوسل ؟ وما أقسامه ؟
الجواب:
التوسل: اتخاذ الوسيلة،والوسيلة كل ما يوصل إلى المقصود، فهي من الوصل؛ لأن الصاد والسين يتناوبان، كما يقال: صراط وسراط، وبصطة وبسطة .
والتوسل في دعاء الله تعالى أن يقرن الداعي بدعائه ما يكون سبباً في قبول دعائه، ولابد من دليل على كون هذا الشيء سبباً للقبول، ولا يعلم ذلك إلا من طريق الشرع؛ فمن جعل شيئاً من الأمور وسيلة له في قبول دعائه بدون دليل من الشرع فقد قال على الله ما لا يعلم، إذ كيف يدري أن ما جعله وسيلة مما يرضاه الله تعالى ويكون سبباً في قبول دعائه ؟! والدعاء من العبادة، والعبادة موقوفة على مجيء الشرع بها . وقد أنكـر الله تعالى على من اتبع شرعاً بدون إذنه، وجعله من الشرك - فقال تعالى: {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ}[الشّـورى: 21]، وقال تعالى: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلـهًا وَاحِدًا لاَ إِلـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ *}[التّوبـَـة].
والتوسل في دعاء الله تعالى قسمان:
القسم الأول: أن يكون بوسيلة جاءت بها الشريعة، وهو أنواع:
الأول: التوسل بأسماء الله تعالى وصفاته وأفعاله، فيتوسل إلى الله تعالى بالاسم المقتضي لمطلوبه، أو بالصفة المقتضية له أو بالفعل المقتضي. قال الله تعالى: {وَلِلَّهِ الأَْسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}[الأعـرَاف: 180]، فيقول: اللّهم يارحيم ارحمني، ويا غفور اغفر لي، ونحو ذلك، وفي الحديث عن النبي أنه قال: "اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي"[1]. وعلّم أمته أن يقولوا في الصلاة عليه: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ"[2].
الثاني: التوسل إلى الله تعالى بالإيمان به وطاعته - كقوله عن أولي الألباب: {رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَْبْرَارِ *}[آل عِـمرَان].
وقوله: {إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ *}[المؤمنون].
وقوله عن الحواريين: {رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ *}[آل عِـمرَان].
الثالث: أن يتوسل إلى الله بذكر حال الداعي المبيِّنة لاضطراره وحاجته - كقول موسى عليه الصلاة والسلام: {فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ *}[القَصَص].
الرابع: أن يتوسل إلى الله بدعاء مَنْ تُرْجَى إجابته، كطلب الصحابة رضي الله عنهم من النبي أن يدعو الله لهم، مثل قول الرجل الذي دخل يوم الجمعة والنبي يخطب فقال: اُدْعُ اللهَ أنْ يُغِيثَنا[3]، وقول عكاشة بن محصن رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم: اُدْعُ اللهَ أنْ يَجْعَلَنِي مِنْهُم[4].
وهذا إنما يكون في حياة الداعي أما بعد موته فلا يجوز؛ لأنه لا عمل له فقد انتقل إلى دار الجزاء، ولذلك لما أَجْدَبَ الناسُ في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يطلبوا من النبي أن يَسْتَسْقِيَ لهم؛ بل استسقى عمر بالعباس عَمِّ النبي ، فقال له: قُمْ فاسْتَسْقِ، فقام العباس فَدَعَا[5]. وأما ما يروى عن العتبي أن أعرابياً جاء إلى قبر النبي فقال: السلام عليك يا رسول الله، سمعت الله يقول: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا *}[النّـِسـَـاء]، وقد جئتك مستغفراً من ذنوبي مستشفعاً بك إلى ربي . . وذكر تمام القصة فهذه كذبة لا تصح، والآية ليس فيها دليل لذلك؛ لأن الله يقول: {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ} ولم يقل: إذا ظلموا أنفسهم . و{إِذْ} لما مضى لا للمستقبل، والآية في قوم تحاكموا أو أرادوا التحاكم إلى غير الله ورسوله - كما يدل على ذلك سياقها السابق واللاحق .
القسم الثاني: أن يكون التوسل بوسيلة لم يأت بها الشرع وهي نوعان:
أحدهما: أن يكون بوسيلة أبطلها الشرع؛ كتوسل المشركين بآلهتهم، وبطلان هذا ظاهر .
الثاني : أن يكون بوسيلة سكت عنها الشرع، وهذا محرم، وهو نوع من الشرك؛ مثل أن يتوسل بجاه شخص ذي جاه عند الله فيقول: أسألك بجاه نبيك؛ فلا يجوز ذلك؛ لأنه إثبات لسبب لم يعتبره الشرع، ولأن جاه ذي الجاه ليس له أثر في قبول الدعاء؛ لأنه لا يتعلق بالداعي ولا بالمدعو، وإنما هو من شأن ذي الجاه وحده، فليس بنافع لك في حصول مطلوبك أو دفع مكروبك، ووسيلة الشيء ما كان موصلاً إليه، والتوسل بالشيء إلى ما لا يوصل إليه نوع من العبث؛ فلا يليق أن تتخذه فيما بينك وبين ربك .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moro
عضو برونزى
عضو برونزى



عدد المساهمات : 213
نقاط : 30252
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2010

حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم التوسل بالاولياء و الصالحين   حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Emptyالأربعاء سبتمبر 08, 2010 3:42 am

حكم التوسل بالاولياء و الصالحين Hnona.com-bd961dc842موضوع رائع تسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم التوسل بالاولياء و الصالحين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم التوسل بالأولياء والصالحين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اكبر منتدى اسلامى (حلمنا نتبع سنة رسولنا) :: المنتديات الاسلاميه :: المحاضرات الاسلاميه-
انتقل الى: